عندما
أكتبُ إليكَ
يا سيدي
تعتريني رعشة الحنين
تضيعُ
مني أحرفي
أضعُ
قلمي بين كل فاصلة ،،وفاصلة !!
من أين
أبدأ ،، ؟؟
من جنة
الخلد في عيناكَ
أم من
بريق القمر المتراقص
على
أهدابكَ
أم من
ذقنكَ المهملة
وتلك
الشعرات المتمردة
تباً كم
تغويني لــ لألمسها
ربما لن
أكتبكَ !
يكفيكَ
فخراً أني أعشقكَ
وأحمل في
قلبي ألف وردة ،،ووردة
أقدمها
قُرباناً لــ قلبكَ
يا سيدي
،،أهواكَ
رغم أن
حبكَ عقيم
بلآ أمل
لأنجاب نهاية تجمعنا
ولكني
أنثى مالَ قلبها
ونذرتْ
روحها فداءً لــ هواكَ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق