الثلاثاء، 26 يناير 2016

وحملني الحنين .....

 
 
الى هناك حملني الحنين
الى شفاه الفاقدين
الى غصن غنى عليه عصفوري
ذات اللحن الجميل ،،
الى هناك حملني الحنين
الى تمتمات الملوعين
الى دعوات المشفقين ،،
الى طرقات الغائبين
الى سماء أخبأ بين غيمها
حزني ،،ولون الحنين
وسنبلات القمح ،،وأكمام الورد
والى هنا أوصلني الدرب
لأغفو على قارعة الطريق
لا  لحاف لي ،،سوى ذكرياتي
وسيل حبي العظيم .
 
 
 


لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...