هاربة مني إليكَ
أتلمسُ خطاكَ
كـ طفلةٍ أجري خلفكَ
أضعُ يديّ حولكَ
وأدع رأسي يرتاحُ قليلاً عندكَ ؛
أُبحر في هدأة عينيكَ
بعمقٍ يستهويني للغرق
بين دفتيها
أتلمسُ خطاكَ
كـ طفلةٍ أجري خلفكَ
أضعُ يديّ حولكَ
وأدع رأسي يرتاحُ قليلاً عندكَ ؛
أُبحر في هدأة عينيكَ
بعمقٍ يستهويني للغرق
بين دفتيها
أسافرُ عبرهما الى أعلى السماء
الى النجوم الساطعة والكواكب المنيرة
وسؤال حائرٌ يتردد صداه
هل أنتَ من البشر ؟
أم إنكَ ملاكٌ هبط الى الأرض !!
بماذا أفسرُ تلك الرجفة
التي تعتليني كلما نظرتُ إليكَ ؟
الحب أم العشق
أم لعلها مشاعر تخطت
حدود العقل كما تخطيتُ
معك حدود البلدان !
لا أملكُ الوقت كي أقومَ
بــ تشريحِ كل نبضة ٍ
تستكين بين ذراعيكَ
سأكتفي بالقول ...
يهواكَ الفؤاد وأنتَ بعيدٌ
كيف به لو حصلَ لقاءٌ
أعقبه عناقٌ وألف قبلةٍ
ترويها الأشواق على شفتيكَ ؛
تعالَ واعبر كل المدن
وعانق نصيّ بـ عينيكَ
ربما تتحقق العدالة
وألقاكَ ....
""طاب مساءك يا مدللي
كما طاب مساءكم أحبتي "".
وسؤال حائرٌ يتردد صداه
هل أنتَ من البشر ؟
أم إنكَ ملاكٌ هبط الى الأرض !!
بماذا أفسرُ تلك الرجفة
التي تعتليني كلما نظرتُ إليكَ ؟
الحب أم العشق
أم لعلها مشاعر تخطت
حدود العقل كما تخطيتُ
معك حدود البلدان !
لا أملكُ الوقت كي أقومَ
بــ تشريحِ كل نبضة ٍ
تستكين بين ذراعيكَ
سأكتفي بالقول ...
يهواكَ الفؤاد وأنتَ بعيدٌ
كيف به لو حصلَ لقاءٌ
أعقبه عناقٌ وألف قبلةٍ
ترويها الأشواق على شفتيكَ ؛
تعالَ واعبر كل المدن
وعانق نصيّ بـ عينيكَ
ربما تتحقق العدالة
وألقاكَ ....
""طاب مساءك يا مدللي
كما طاب مساءكم أحبتي "".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق