أما بعد ...
كان صمتكَ مسرفاً جداً
حد أنه هدم ألف جدارٍ
من ألف مدينةٍ
واستقرَ داخل مسامات قلبي ،
ربما تتساءل إلى متى ؟
إلى متى وهذا الشوق
ينخرُ روحي
يخترقُ مساحاتٍ شاسعةٍ
وصداه يترددُ أنه
قاتلي لا محال!!
لا أملكُ جواباً
فــ القلوب شواهد
يصيبها ما يصيبكَ ،
لا أعتقد بأن التحررَ
أمراً وارداً
لذا لن تموتَ قصائدي
التي زرعتها داخل صدركَ
ولن تكون مسافة فاصلة
بيني وبينكَ
ربما يكون هذا الحب لعنةً
أصابتنا ولا من فكاكْ !؛
"طاب مساءكَ يا رفيق وحدتي
طاب مساءكم أحبتي ".
الخميس، 25 أبريل 2024
لن تموتَ قصائدي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تعالَ وتلّحف كلماتي
صباح الخير يا صديقي صباح الخير زوار مدونتي الأعزاء " أما بعد .... تهربُ مني كلماتي ترتعب ُ من كل الأحداث لِما لا ... وزمن الأوغاد ...
-
"طابت أوقاتكَ يا مدللي وطابت أوقاتكم أحبتي " ما رأيكَ يا صديقي أن تكون هذه الليلة كلماتي خيالٌ يعانق الأحلا...
-
نوبة حنين مؤلمة : ألم يكفيّك ما أعاني من خوفٍ وقلق ألم تكتفي من تعذيبي وتلوعْ قلبي ألم يحنّ قلبكَ بعد ألم تشتاق...
-
حين يسرق الموت منّا أحبة حين نفقدهم بــ غمضة عين لا ندري ما يكون شعورنا !!؟ هل هو ذهول ،،أم عدم تصديق !! أم هو خبر مفجع ،، ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق