ملايين التنهيدات تختنق
داخل رئتي
وغصة الحنين تكاد تقتلني
كم اشتقتكَ يا أنتَ
أرجو أن يصلكَ شعوري
أن تصل إلى مسامعكَ
تنهيداتي ؛
هل هناك أقسى من أنكَ تنتظرُ
طلوع الصبح
وتلقفَ الليل له ،
كي تمضي الأيام سريعاً
رغم أنها من العمر
ولكن تباً لعمرٍ
يكسوه الحزن ، والألم
كم من مرة فكرتُ
أن أرمي كل الأحزان
من أعلى شاهقٍ
ولكن الخوف من أن تتبعثر
داخل رئتي
وغصة الحنين تكاد تقتلني
كم اشتقتكَ يا أنتَ
أرجو أن يصلكَ شعوري
أن تصل إلى مسامعكَ
تنهيداتي ؛
هل هناك أقسى من أنكَ تنتظرُ
طلوع الصبح
وتلقفَ الليل له ،
كي تمضي الأيام سريعاً
رغم أنها من العمر
ولكن تباً لعمرٍ
يكسوه الحزن ، والألم
كم من مرة فكرتُ
أن أرمي كل الأحزان
من أعلى شاهقٍ
ولكن الخوف من أن تتبعثر
أشيائي وتتطاير في الهواء
لتقع مرتطمةً رأسها
وتزيدني وجعاً فوق وجعي ،
هذه الأحزان ممزوجة بحبي
ممتلئةً بالحنين ، والشوق
كيف أرميها بالله عليكَ
قل لي يا صديقي ،
وتزيدني وجعاً فوق وجعي ،
هذه الأحزان ممزوجة بحبي
ممتلئةً بالحنين ، والشوق
كيف أرميها بالله عليكَ
قل لي يا صديقي ،
يا حلمي ، و يا أملي
يا حبي الحزين
أنقذني من بين براثن الهلاك ،
ولا تحزن لأن حبكَ أوجعك
فقد وهبتكَ روحي
وما تحويها من حبٍ
وجعلتكَ كليّ
وأسكنتكَ مقاماً عليّاً
لم يصله أحد قبلكَ
ولن يصله بعدكَ
هذا وعدٌ ألقيته على مسامعك
ذات مساء ؛
""طابت أوقاتكَ يا رفيق وحدتي
كما طابت أوقاتكم أحبتي "".
يا حبي الحزين
أنقذني من بين براثن الهلاك ،
ولا تحزن لأن حبكَ أوجعك
فقد وهبتكَ روحي
وما تحويها من حبٍ
وجعلتكَ كليّ
وأسكنتكَ مقاماً عليّاً
لم يصله أحد قبلكَ
ولن يصله بعدكَ
هذا وعدٌ ألقيته على مسامعك
ذات مساء ؛
""طابت أوقاتكَ يا رفيق وحدتي
كما طابت أوقاتكم أحبتي "".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق