الثلاثاء، 19 نوفمبر 2013

عجباً ..عجباً




عجباً ..عجباً
يا صديقي فقد بتنا في زمن العجائب
أناس يرمون أتهامات باطلة
بأسم الدين يقولون
بأسم النصيحة يمتهنون الكرامات
عجباً لا تنتهي
أي زمان نعيشه ؟
وأي نفوس تلك التي تنام قريرة العين
وهي جارحة للغير !!
لن أنزل الى مستوى كلامهم
ولن أُبيح لنفسي ما أباحوه لهم
بل سوف أقول كلمة فقط
أسفة لهم حقا ...

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الساعة الرابعة فجراً

   إنها الساعة الرابعة فجراً  بــ  توقيت الحنين  وتدفق الذكريات ، هل أخبركَ بــ سرٍ يا صديقي  لا تبح به له أبداً  لقد كان حلماً جميلاً  استي...