الأربعاء، 11 فبراير 2015

أحرقتُ كتاباتي العاشقة .!!

 
لستُ أدري لِما تتقلص أناملي
خوفاً عند محاولتي لــ كتابة
ما يجول في خاطري !!
كل ما أخشاه يا صديقي
أن ينفث الماضي روحه اللئيمة داخلي
ويسحقني بــ فوضوية المشاعر
لذا يا صديقي ،،
لم أجد سوى عود كبريت
أحرق به كتاباتي العاشقة
وأتكور داخل رمادها
ربما أكون التالي في الأحتراق .
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...