الأحد، 5 أبريل 2020

أنا والحجر المنزلي


قصص رعب حقيقيه عن الجن
""طاب مساءك يا مدللي
طاب مساءكم أحبتي ""

أما بعد ...
أعتقد يا صديقي
بأن الحجر المنزلي
فجر فينا مواهب كثيرة
كانت مختبئة داخلنا
تسمع قصصاً من بعضهم
بأنه أبدع في مجال ما
كان يعتقد بأنه لا يحبه
ولم يفكر به في يوم ما ..
أما أنا يا صديقي العزيز
لقد اكتشفت شغفي
لـ قرأة  قصص الرعب
رغم خوفي الشديد
ولكني أشعُر بقشعريرة لذيذة
ومخيفة تكتسحني حين أقرأها
شعورٌ  لا أستطيعُ  وصفه
يجعل كل حواسي تستنفر !!
تترقب وتتابع الكلمات
كلمة ، بعد كلمة
وكأنها تسابقها لتلقي الضوء
على لغز مخيف
أو لقطة قاتلة !!
أعتقد بأن عقلي أصبحَ نشطاً
أكثر من المطلوب يا صديقي ..
وهذه أسماء بعض القصص
التي قرأتها
(رواية  الملعون
الغرفة 8 
المنزل 88
حكايات قبل الموت
نادر فوده 2
منزل السيدة البدينة
غبار الموت ) 

""وفي الختام لا بد أن نستكشف ذاتنا
وسط هذا العزل الذي لم نختاره طوعاً
حتى لو كان رعباً ههههههه "". 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...