الجمعة، 27 ديسمبر 2013

لن أرضي غروره ....



اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي
تك..تك..تك
الساعة تشير الى أقتراب
منتصف الليل ...
هو في أنتظاري
أنا في أنتظاره
وتكات الساعة
تنتظر اللقاء
واهماً يعتقدُ أني لآ أراه
تباً لي إن لم أشعر به
كيف لا وهو يمشي
في شرياني مجرى الدماء
أراه من بعيد يراقبني
أشعر بأنفاسه
ونظراته تلتهم
كل ما أكتبه
لن أقول كم أهواه
ولن أرضي غروره
يكفيه أني لا زلتُ
في أنتظاره ....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...