الأحد، 20 يوليو 2014

وكأن صورتكَ لم تعد مشهدي !!!





وكأن الهوى صلّى في محراب قلبي
وكأن أنيني علمني غزل عقد الياسمين
وكـأن حنيني معلق بين أروقة الورد
وكأن أوراقي لم تعد ذابلة
وكأن شهقة الحب عادت نشطة
وكأن أمنياتي ولهفتي حقيقة لا حلم
وكأن أملً مشرقاً داعبني
وكأن مسائي بعطري وفستاني حافل
وكأن الحب طرق قلبي
وكأن صورتك َلم تعد مشهدي !!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...