الأربعاء، 1 أبريل 2015

دعوتَ لك بالسعادة ،،والغفران

 
 
كنتُ هناك تحت قبة الرحمة
شاركتني بكل شيء
كان لساني لهجاً بالدعاء لكَ
متوسلاً الله بــ أن يسعدكَ
ويحقق لكَ جميع مبتغاكَ
ولكني أيضاً رتلتُ
دعوات خاصة
طلبتها بــ توسل الناسك
وطُهر البتول ،،وتعبّد الكاهن
أن ينزع حبكَ من قلبي
وأن يُنسيني ذكركَ
وأن يُلهمني الأبتعاد
عن كل ذكريات
كانت تجمعني بكَ
أجل يا أنتَ ،،،
دعوتَ لك بالسعادة ،،والغفران
ودعوتُ لــ قلبي بــ النسيان
والله خير مجيب للدعاء .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...