الاثنين، 27 أبريل 2015

لــ عشقكَ لذة الجنة ....

 
هنا في أقصى صدري
حنين يشتعل تارة،،وأخرى يخمد
في عمق جوفي عواصف مدفونة
يا سيد أوراقي ،،
كأنكَ تنبض داخل شرايني !!
تندفع بــ دمي تُغذي أوردتي
الى أن تصل الى رئتي فــ أتنفسكَ
ما بال هواكَ جامحاً ؟
حقاً إن لــ عشقكَ لذة الجنة
وها قلبي قد أعلن تمرده على عقلي
وأبعد كل أفكاري الهادئة
وأقسم أنه أدمن حبكَ
ورائحة عشقكَ تغلغلتْ
داخل مساماتي ،،
يا من يسكن في الروح
يا من يبعث الفرح في تنهداتي
لحفني بــ دفء حضنكَ
الى أن تغفو أنفاسي .
 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...