الاثنين، 20 أبريل 2015

فقدتكَ ولكن،، البقاء لله ....

 
أضحكْ معي يا صديقي
فقد عاد ،،بعد طول أنتظار
عاد ولكنه يحمل بين يديه
آلاف الأسرار !!
عاد ليرمي الحلم في هاوية
ويُكمل ما بدأ به من هدم
يقول أنه يشتاق الى شمسي !!!
وأنه الحالم برؤيتي !!!
إيه ،، ياصديقي
كفاكَ أوهامً كاذبة
وانسى كل شيء متعلق بعودته
فهو لن يستطيع العودة أبداً
لآ كــ مثل قبل سنوات
ولآ مثل الذي كان
هو رجل رحل ولن يعود
وهذاهو الختام .!!
 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...