سوف ألقي تعويذة
تمنعني من الأستسلام
لحبك الساحق والجاني
على قلبي الرقيق المعاني
ولكنك غلبتني
بين همس .. وهمس
كان الضياع والغرق
في متاهات العشق
وبين توسل .. ورجاء
كانت مشاعر الحب
سيدة المواقف والأختيارات
وبعدها كان السهر
ولحظات اللقاء
وفي فترة قصيرة
بدأ مسلسل الدموع والآهات ...
وحكايات طويلة لا تنتهي
كلها من نسج الألآلم !!!
وهل هكذا يكون الحب ؟؟
يا سيد النبلاء !!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق