وفي كل مساء أحمل أمتعتي
وأسافر الى مدينة قلبكَ
حيثُ ترسو سفني على شطاءنك
وأعزف معزوفة الحنين
على أوتار عشقي
كل مساء يكون الرحيل
إاليكَ عبر فجوات الليل
ومع الطيور المهاجرة
زادي شوق ..وحنين
وحب تعرش داخل كياني
إنها الساعة الرابعة فجراً بــ توقيت الحنين وتدفق الذكريات ، هل أخبركَ بــ سرٍ يا صديقي لا تبح به له أبداً لقد كان حلماً جميلاً استي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق