وفي كل مساء أحمل أمتعتي
وأسافر الى مدينة قلبكَ
حيثُ ترسو سفني على شطاءنك
وأعزف معزوفة الحنين
على أوتار عشقي
كل مساء يكون الرحيل
إاليكَ عبر فجوات الليل
ومع الطيور المهاجرة
زادي شوق ..وحنين
وحب تعرش داخل كياني
أما بعد ... كان صمتكَ مسرفاً جداً حد أنه هدم ألف جدارٍ من ألف مدينةٍ واستقرَ داخل مسامات قلبي ، ربما تتساءل إلى متى ؟ إلى متى وهذا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق