الجمعة، 29 مايو 2015

أحبكَ يا توأم روحي ..

 
 
أحب لون العطاء في عينيكَ
وأعشق البسمة الكسولة
على شفتيكَ
ونظرة الغزل من مقلتيكَ
وأحبكَ ،،حباً جعلني
أعشق الحياة ،،وما فيها
كان لقاءً جمعنا من غير موعد
صدفة تلامست قلوبنا
وتعانقت في وفاء
وأصبحنا توأمان بــ قلب واحد
جسدان يشكيان معاً
يضحكان معاً
يتسامرانِ بالأشواق
ويرسمان الغد بــ لون الحب
وينتظران لقاءً يكون عند
كاهن مع قلم،،ودفتر .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...