السبت، 26 مارس 2016

زواري الأحباء ...


زواري الأحباء :
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
من هنا ،،من مدونتي
وحولي أنتم من مختلف الجنسيات
أتقدم بجزيل شكري ،،وأمتناني
لحضوركم الوفيّ ،وأخلاصكم
لــ محبتكم التي غمرتني بكل آن
من خلف مساحات البعد
كنتم معي من خلف الشاشة
أشعر بجمالكم يخطو بين أسطري
فــ يزيدني رغبة بحمل  المداد بين أناملي
كي أشاركم فرحي ،،حزني
شموخي ،،وأنكساري
كانت وما زالت محبتكم
تساندني ،،تدعمني
أحببت أن  أبيّن لكم محبتي
وأن أقول لكم لولا وجودكم
بعد الله لم أصل الى هذه المرحلة
فــ  دمتم لي ،،ودام حضوركم
كــ  شمس تنير هنا في مدونتي .

تائهة أنتِ يا روحي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...