الثلاثاء، 13 مايو 2014

داخلي يكتوي بغصة الموت ..!!





أيها الليل الساكن بـــ صمت داخلي
يعشعش بــ دهاليز روحي
أتألم ..موجوعة
عجزي عن كتابة ما أعاني
دليل عمق وجعي
حتى أنتَ يا رفيق العمر خذلتني
هجرتني حروفي ..ودعتني كلماتي
لأول مرة أشعر بالعجز
لآ أدري ماذا أفعل ..ماذا أقول ؟
والظلم كــ أفعى سامة إلتفت حول عنقي
وداخلي يكتوي بغصة الموت
أيّ ظلم وقع على روحي !!!؟
وأيّ ليل بهيم السواد يسكنني ؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...