الثلاثاء، 20 مايو 2014

شكوتُ حبكَ الى رب السماء ....







توقفني عيناكَ في محرابها
كراهبة متبتلة في تلاوة آياتك
تآسرني حتى كأني لم أكن
حرة في يوم من الأيام
تعانقني روحكَ في لحظة عشق
تقذفني كــ حمم البركان
بين ذراعيكَ ...شغفاً
لأنصهار الأرواح
شكوتُ عيناكَ الى رب السماء
بما فعلته بي من عشق وهيام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...