لم يعد يهم سنين الوجع
ولا أشهر الأرق
ولا أيام الانتظار
لم يعد يهم تلك الروح التائهة
أيّ درب سلكت
وأيّ من حقول الشقاء عبرت
فــ هذه لوحة الفجر سوف تر سمها
على الأفق ،،بين غيوم خجلة
ترسمها ،،والآه تغزو شفتيها
وحبات كــ الندى تتلألأ في عينيها
وجه طاله القدر ،،فأحاله الى حزن
بــ حبر بارد أسود اللون
مُزجت اللوحة ،،وتحتها كان العنوان
مجرد كلمات لــ روح تائهة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق