السبت، 6 يوليو 2013

موت الكلام ....



كم هو مؤلم عندما تصل
لمرحلة من الألم لا تستطيع
كل أحرف الأبجدية ترجمتها
فتقف يدكَ على الصفحة
تتململُ أنا ملكَ حائرة
ماذا تكتب!!؟؟
فالدهشة أصابتها وخوف
من عجزها سمّرها
يا صديقي أتوسلكَ
أحتوي هجمة الألم هذه
لا تدعها تنهكني
لم أعد أقوى على الأحتمال
فقد أعياني الوجع
وبعثرني الصمت المخيف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...