ربما كان عليّ أن أقف أمام مرآتي
وأن أثق بــ جمالي
قبلَ أن أُقدم على عميلة أنتحاري
بين يديّ حبكَ ...
ربما عليّ الكفّ عن لعق أصابعِ غيابكَ
وأهبْ لــ روحي نفحة من الراحة
وأتمسكْ بــ خيوط الواقع الهارب من مخيلتي
ربما مجرد ترهات ما أقوله
ربما عند رؤيتكَ أنسى عذاباتي
ربما أغتسل من شياطين كلماتي
ربما تعود الروح الى ذاتي !!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق