السبت، 15 يوليو 2017

مجرد كتابات تحرق أفكاري اللعينة ..

لا يتوفر نص بديل تلقائي.
 
وما زال  ذات الفرح والحزن
يتراقصان كـ عاشقان داخلي ،
على موسيقى مجنونة اعتدتُ سماعها
كل مساء كــ الأبد لا تنتهي ؛
 
 
 
 
 
 
 
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏
 
 
وأحبكَ  رغم تكذيبي لــ ذاتي
وشموخ كبريائي ،
وما زلتُ  أعتني بكَ
وما زالت دعواتي تمنحكَ  الأمان ،
رغم قتلكَ  لأمنية كانت كـ البرعم
تنمو داخلي  وحميتها كـ طفل لي
رغم كل شيء ما زلتُ   أحبكَ ؛
 
لا يتوفر نص بديل تلقائي.
 
 
وألف سؤال يدور حولي
كــ طيات فستاني ،
هل يحبني ؟
هل أحبني ؟
هل أخطرُ على باله ؟
وهل يراود قلبه الحنين ؟
وقوافل الأسئلة ما زالت تنتشي
من انتفاضة  نبضي ، وتراقص ألحان الشوق ؛
 
لا يتوفر نص بديل تلقائي.
 
 
 
سوف أجمعُ لكَ  فراشات النهار
كي تجري خلف ضوئك
كما جريتُ  أنا وأحترقتُ  بكَ ،
ربما جنون ما أفعله ولكن!!
ربما تجد سعادة في احتراق الغير بكَ
وأنا يا حبيب العمر
أبحثُ  دائماً عن سعادتكَ ؛

مجرد تمتمات يا صديقي
مجرد كتابات أحرقتُ بها تلك الأفكار اللعينة
التي تراودني كلما زارني الحنين .
 
 
 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...