من بين ركام الحزن
الذي زلزل المكان
أحاول النهوض بوهن أتوكأ
على عصى الأمل المهترئة
أحاول التركيز على أبعد نقطة
لآ أجد سوى ذاتي مرمية
هناك عند آخر زاوية
تنتفض خوفاً والحزن متسربل بأطرافها
تقاوم بضعف أعتى أنواع العذاب
ترفع يدها الى السماء متضرعة
ألهي أرحمني فقد فاق عذابي كل عذاب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق