الثلاثاء، 15 أبريل 2014

عادَ....ولكن !!!!!





عاد كما هو متلحفاً بالكبرياء
لم يتفوه بحرف ....
وكأنه أعتنق صمت الكبرياء
خنجر في صدري غرس
عاد وبعودته أنهمر الدمع على خدي
تناثر كاللؤلؤ ....
مسحته بظاهر يدي وتظاهرتُ
بأن كل شيء بخير
لوحَ بيده مغادراً دون أن يدري
بالزلزال الذي أعتراني
لوحتُ بيدي ملقية تحية
فيها من الحزن ألوانا ..وألوان
عاد ويا ليته لم يعد
لِما لم يدعني ربما كان النسيان
زارني ولو بعد حين .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...