الأربعاء، 23 أبريل 2014

قُم وأستقبل روحي بحفاوة الأمراء .....




أدخلني داخل تجاويف القلب
أسكني بين الجفن والهدب
دعني أعيشُ معك لذة الحب
أقترب وعانقني
ودع أنفاسكَ تبعثرني
لتعود وتجمعني
سوف أصعدُ معك الى السماء السابعة
على أجنحة الحب
حيث يغمرني عالمكَ
دعني أحمل كل أوراقي الماضية
وأمزقها عند سماءك
وأخلعُ عني ثوبي الرمادي
وأرتدي ثوب العشق
هذه روحي العذراء
أتتكَ على أستحياء
قُم يا سيد النبلاء
وأستقبلها بحفاوة الأمراء ....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...