الثلاثاء، 8 أبريل 2014

عيناكَ سيدي كزهرة اللوتس ....





عيناكَ يا سيدي
كأشراقة الشمس
غجريتان هجينة
الحنين ...والحب
عيناكَ وطني
أنشودة الحرية في كياني
كهرمانيتان تلمعان كالبلور
شفافتان كنهر عذب زلال
من أي العوالم هما؟
لستُ أدري!!!
هما مهجنتان لآ تنتميان
الى أحد....
هما حنين يتضرع لحبي
هما كزهرة اللوتس
ناعمتان قويتان
عيناكَ سيدي ...
جوهرتان محفوظتان
داخل تجاويف صدري ....

هناك تعليق واحد:

  1. احساس ولا اروع...تنساب كقطرات الندى على ورق الزهر فيحيا به

    ردحذف

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...