البحر تعصف فيه الأمنيات
والقدر ساكت
والأرض أرخت جدائلها
وسلمت نفسها للزمان
في كل زمان
الأحلام راعفة
بالألم والأحزان
أسكب لي أيها القدر
قليلاً من خمر حزنك المعتق
فما عاد يهم ماذا أشرب
على رفك أيتها الأحلام
وضعت قلبي وآمالي
رفقاً بهم فقد عانوا ما عانوا
ما أصعب أن نرسم بسمة
من وجع
أثواب .. وأثواب
نرتديها ..نخلعها
وتبقى دواخلنا
كما هي
لا يُجملها سوى أخلاقنا
مهما بلغ فينا الألم
وتوغل فينا الحزن
لا بد من أشراقة
شمس دافئة
وندى يداعب ثغر الورد
كل الأشياء كانت بأختياري
قلبتها بين يدي رغبتي
ولم أدنيها من قلبي
الآ حبكَ
أتى رغماً عني
من غير موعد
الأحلام راعفة
بالألم والأحزان
أسكب لي أيها القدر
قليلاً من خمر حزنك المعتق
فما عاد يهم ماذا أشرب
على رفك أيتها الأحلام
وضعت قلبي وآمالي
رفقاً بهم فقد عانوا ما عانوا
ما أصعب أن نرسم بسمة
من وجع
أثواب .. وأثواب
نرتديها ..نخلعها
وتبقى دواخلنا
كما هي
لا يُجملها سوى أخلاقنا
مهما بلغ فينا الألم
وتوغل فينا الحزن
لا بد من أشراقة
شمس دافئة
وندى يداعب ثغر الورد
كل الأشياء كانت بأختياري
قلبتها بين يدي رغبتي
ولم أدنيها من قلبي
الآ حبكَ
أتى رغماً عني
من غير موعد
قليلاً من خمر حزنك المعتق
فما عاد يهم ماذا أشرب
على رفك أيتها الأحلام
وضعت قلبي وآمالي
رفقاً بهم فقد عانوا ما عانوا
ما أصعب أن نرسم بسمة
من وجع
أثواب .. وأثواب
نرتديها ..نخلعها
وتبقى دواخلنا
كما هي
لا يُجملها سوى أخلاقنا
مهما بلغ فينا الألم
وتوغل فينا الحزن
لا بد من أشراقة
شمس دافئة
وندى يداعب ثغر الورد
كل الأشياء كانت بأختياري
قلبتها بين يدي رغبتي
ولم أدنيها من قلبي
الآ حبكَ
أتى رغماً عني
من غير موعد
وضعت قلبي وآمالي
رفقاً بهم فقد عانوا ما عانوا
ما أصعب أن نرسم بسمة
من وجع
أثواب .. وأثواب
نرتديها ..نخلعها
وتبقى دواخلنا
كما هي
لا يُجملها سوى أخلاقنا
مهما بلغ فينا الألم
وتوغل فينا الحزن
لا بد من أشراقة
شمس دافئة
وندى يداعب ثغر الورد
كل الأشياء كانت بأختياري
قلبتها بين يدي رغبتي
ولم أدنيها من قلبي
الآ حبكَ
أتى رغماً عني
من غير موعد
من وجع
أثواب .. وأثواب
نرتديها ..نخلعها
وتبقى دواخلنا
كما هي
لا يُجملها سوى أخلاقنا
مهما بلغ فينا الألم
وتوغل فينا الحزن
لا بد من أشراقة
شمس دافئة
وندى يداعب ثغر الورد
كل الأشياء كانت بأختياري
قلبتها بين يدي رغبتي
ولم أدنيها من قلبي
الآ حبكَ
أتى رغماً عني
من غير موعد
نرتديها ..نخلعها
وتبقى دواخلنا
كما هي
لا يُجملها سوى أخلاقنا
مهما بلغ فينا الألم
وتوغل فينا الحزن
لا بد من أشراقة
شمس دافئة
وندى يداعب ثغر الورد
كل الأشياء كانت بأختياري
قلبتها بين يدي رغبتي
ولم أدنيها من قلبي
الآ حبكَ
أتى رغماً عني
من غير موعد
وتوغل فينا الحزن
لا بد من أشراقة
شمس دافئة
وندى يداعب ثغر الورد
كل الأشياء كانت بأختياري
قلبتها بين يدي رغبتي
ولم أدنيها من قلبي
الآ حبكَ
أتى رغماً عني
من غير موعد
قلبتها بين يدي رغبتي
ولم أدنيها من قلبي
الآ حبكَ
أتى رغماً عني
من غير موعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق