الثلاثاء، 17 يونيو 2014

صباحي ..صباحكم بنكهة الجنان





أقبلَ الفجر يحمل تباشير الضياء
تلوحُ في الأفق خطوط الذهب
أستنشق سلسبيل الندى
وهو يُقبل ثغر الورد
أي ثوب يرتديه الفجر
كــ أميرات القصص الخرافية
عقول فلاسفة ..لم تستطع الوصول
الى كنه هذا الجمال والسكون
وكــ أن الملائكة حول العرش
محلقين يستغفرون ويمجدون الله ويحمدوه
على النور الساطع والبرهان المبين
لــ قوة وعظمة الله على أبداع كل جميل
صباحي ..صباحكم بنكهة الجنان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...