الخميس، 5 يونيو 2014

فـــاتنتي ......







قالها إني عاشق لــ عينيكِ
أراقصُ أبجديتي على حرف غنجكِ
يا فاتنتي ....
ولآئم الكلمات لآ تكفيني
لأبوح لكِ بــــ العشق
دعيني أُلآطفُ الكلام
حتى ينثر ما كان من حبي
ولكن قبلاً فاتنتي
هاتِ يدكِ ولامسي ريشتي
وكوني كما أنتِ ملهمتي


هناك 3 تعليقات:

  1. الكاتبةُ الشاعرةُ أنين الحفِ (تائهةٌ أنتِ يا روحي) تحيّةٌ مباركةٌ أخرى، ثُمَّ ها أنا أجدُ نفسي بينَ ثنايا إبداعاتِك أحاولُ التذوَّقَ معَ تقصيري في الحضورِ. تقبّلِي هذهِ مِنّي وهِي مِنْ عبثي بالحروفِ.

    سَهِرتْ تقولُ: أمِنْ حلولْ؟ @ يا ويحَ قلبي .. ما أخّرَكْ؟!
    أهْوَاكَ إنّي فِي ذبُولْ @ ما انْفَكَّ حَالِي .. يَذكُرَكْ
    فتَمُوجُ بِي ذِكرَى طُلولْ @ أوقاتَ كُـنّـا .. نُـبْـصِرَكْ
    أيّامُ سَعْدِي .. والذُّهولْ @ ورحيقُ قوْلٍ .. أبْهَرَكْ
    رِفقاً بقلبي! كنتَ تقولْ @ يا صَبُّ مَنْ ذا غَـيّـرَكْ؟
    أتظُنُّ بِي سُوءاً يَجولْ؟! @ كَـيْدُ العواذِلِ .. أقْصَرَكْ!
    أدْمَيْتَني .. زمناً يطولْ @ حاشَاكَ أنّي .. أغْدُرَكْ
    أتُراكَ قَمَري أمِ الأُفول؟ @ أذهلتني .. أن أُخبِرَكْ!
    أنتَ الغرامُ فيني يصولْ @ إرْحَمْ حبيباً لمْ يُنْظِرَكْ
    هيماءُ شوقاً لا أحُولْ @ ومُصيبَتِي .. فِي أهْجُرَكْ
    أسقيْتنِي .. مُرَّ الفصولْ @ ورُضابُ شهْدِي .. أسْكرَكْ
    ما زِلْتَ شوقِي يا مَلولْ @ مَتى سَيَصْفُو .. كَدَرَكْ؟
    أنَسِيتَنِي .. وأنا البَتُول؟ @ عَنْ عِشْقِ غَيْرِكَ أشْكُرَكْ!
    قَسَماً بِرَبِّكَ لنْ أزولْ @ سُهْدِي أنا لنْ يَعذُرَكْ

    وَ

    شكراً

    ردحذف
  2. شكراً لهذه الكلمات الرائعة
    التي أنارت مدونتي
    باقات من الورد لعبق حرفك

    ردحذف
  3. قال :
    قسما ما عشقت. ولن يعرف قلبي
    قبلا
    ما هو العشق
    ياسيدتي عشقي كتب على يديك
    وحبي نما بين ضلوعك
    لا ابجدية اتسعت له
    ولا قواميس احتوته
    خلق لك انت
    فمنك واليك قوافي عشقي

    ردحذف

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...