السبت، 30 أغسطس 2014

أكتبكَ بجبروت الشوق ....

 
 
 
 
ما زلتُ أنا ،، وأنتَ يا صديقي

نلاحق الأمل ،،كــ أطفال الطرقات

تحت المطر ،،يأخذنا التشرد لـ لحظات

لــ نعود ونلاحق حبات المطر بفرحنا الطفولي

ساقني الشوق الى معانقة أحرف الحب

لــ نثرها على أوراقي الباهتة

كي تزهو بألوان الربيع

أكتبُ بــ جبروت قلبي الواله

بأرتباك أنفاسي عند رؤيتكَ

أتيتكَ والشوق يخالط خطواتي

ووردتي البنفسجية تهتز بين خصلات شعري

تماماً كما تحبها ...

أدركُ بأني أنثى جميلة

رغم حزن نظراتي ،،وبسمتي الخجولة

جميلة بكَ ،،بحبي ،،برقتي

ها أنا أتيتكَ ،، وعطري يسبقني نحو ذراعيكَ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...