السبت، 2 يونيو 2012

ها قد أشرقت شمس الغياب






توسد الصمت روحي
وتنهدت الأحرف والكلمات
لتعانق الصمت المتسربل بين الخفقات
الحالم لـــــ شغف اللقاء
ليتكسر الشوق على أعتاب المساء
وأشعر بالأختناق
أتوسل النجم الذي يضيئ السماء
أغثني أنقذني من براثن الموت
لملم شهقات تنفسي الى صدرك
فقد حانت لحظات الوداع
في يوم مضى كان هناك لقاء
وأحاسيس تتوارى خلف السحاب
وروح تتوهم باقتراب اللقاء
رغم مئات الأحرف والكلمات
ها قد أشرقت شمس الغياب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...