عندما يجتاحني الشوق إليكَ
أشعر بشغف وبتأجج المشاعر داخلي
طقوس حبي معك فوق الخيال
يا سيد عمري
سألت قلبي مرات ... ومرات
عنكَ ..عني عن سر هذا الحب
لم أجد الأجابة لسؤالي
في كل ليلة أسافر إليكَ
عبر أكوام الحنين أراكَ
فأُلقي بنفسي بين ساعديكَ
وعينايا مسمرتان عليكَ
أستنشقكَ حد الثمالة
الليلة بل كل ليلة يرتعش الحب داخلي
أمتزجُ بك وأنزفك عشقاَ يسكن كياني
لستُ أدري لِما عندما يحضرني طيفكَ
تتبعثر أحرفي وتتوه مفرداتي
أشعر برغبة في الكتابة
أكتبكَ لأعود وأمسح مفرداتي
ولكن تباً .. فحضوركَ طاغ حد الشتات
لا أنكرُ أنكَ عنوان لكل حياتي
وأن كل كلماتي في محرابكَ خاشعة
ولكني الى الأن لا أدري
لماذا عند حضوركَ تضيع مني مفرداتي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق