الأحد، 9 ديسمبر 2012

يا نبضاً يجري بين تضاريس جسدي



عند أنتصاف الليل وأكتمال القمر
هذا هو الموعد ....
سوف تجدني مرتدية ثوبي الأزرق
وشعري يستريح على كتفي
وذاك العشق يستيقظ داخل جسدي
في أنتظاركَ سيدي....
لأرتشاف كأس ممزوج
برحيق شوقي ....
على وجه القمر سيكون لي
شرف مراقصتكَ سيدي
وبين الغيم أستريحُ
من هول العشق ....
سوف أُغمسكَ بدفئي
يا رجلاً علمني معنى الحب
يا نبضاً يجري بين تضاريس جسدي
يا ثرثرتي المحببة الى قلبي
عاشقة متطرفة حد الأرهاب
وأنثى تختصر النساء
في حضرة بلاطك سيدي
هيا الى الموعد....
فقد تقلدتُ تعويذة حبكَ الى الأبد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...