الأربعاء، 19 مارس 2014

مما خوفنا يا صديقي !!؟؟





عندما تتوه خطواتنا عن الدرب
تتسارع خوفاً من الضياع
وعدم الوصول الى مكان
تبدأ سيل الذكريات تتدفق
بجنون الخوف والهلع
خوف مما !!!
لست أدري ربما خوف من فقدان الحياة
نستذكر كل مراحلها بلحظة واحدة
تومض كالبرق في رأسنا
ونخاف أكثر ..وأكثر
تباً وكأن الحياة كانت جنتنا
آلم نشتكي منها مراراً ومراراً
لماذا عند نقطة النهاية !!!
نتمسك حتى بخيوط واهنة
لست أدري يا صديقي
ولكن أعتقد إنه حب البقاء فقط لاغير !!!؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...