الجمعة، 14 مارس 2014

ضحكتي البلهاء ...لا تتكبري !!!





ما زلتُ أختبئ خلف أبتسامتي الغبية
وأضحك كي لا أُشعر أحداً بوجعي
جزء مني أصبحتِ أيتها الضحكة البلهاء
لا تتعالي لا تتكبري
فمني تكونتي من رحم وجعي
وخيبتي كان مولدكِ
لذا تباهي بما وهبته لكِ
وكوني أنا عندما أغيبُ عني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...