الخميس، 20 مارس 2014

هل لي بلقاءكَ سيدي ؟



هل لي بلقاءكَ سيدي ؟
هنا في عالم الحب والجمال
في حضن رومانسية الليل
ونجوم السماء المتباهية على الأرض
هل لي بلقاءكَ سيدي ؟
هل تسمع صدى أنفاسي
تك ..تك..تك
مثل دقات الثواني وهي تتسارع
الى أستباق الوقت
هل رأيتَ قلبك وهو قابع داخلي
تعالى وسابقني الى أعلا البرج
دعنا نتسابق لهاث أنفاسنا
من مناّ سيصل الى أعلى درجة في الحب
صاخبة دقات قلبانا
أرغب في الأستسلام
وأدعكَ تحملني وتصل بي الى أعلا
آه..كم أعشق نظرة الأنتصار
من عيناكَ ..وكم أهوى بسمتك الدافئة
هل لي بالأسترخاء بين ذراعيكَ
وأختراق أضلعك والعبث قليلا في قلبك
شقية ..مجنونة
أسمعك تتمتم وصدرك يعلو ويهبط
لست أدري ما أصابكَ
هل أرهاق من حملي ..!!
أم أن قلبكَ منتظر شقاوتي ؟!!

هناك تعليق واحد:

  1. للعينان دروب لا استطيع حصرها.
    وللموت في عينيكِ الف الف باب

    ردحذف

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...