عندما أنظر الى رسائلي تخنقني العبرة
فكم من رسالة تتلوها أخرى
واحدة تشرح ...وأخرى فيها حب
وعتاب ... وحتى حزن
رسائل مبعثرة ملت من ركنها
تريد التحرر من ظرفها
لتلاقي سبب حرفها
ولكنها دائما تكون مسترجعة
فالعنوان تائه ليس له وجود
الآ بين احرفها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق