السبت، 27 أغسطس 2011

جذوري تئن





جذوري داخلي تئن ناقمة على ألالم كيف سمح لنفسه

بالتغلغل داخلي من أعطاه إذن ألمرور

آهو صمتي عن كل ألامور ..رأى ساحة خالية

فأسرج خيله وأقتحم . ربما لست أدري ؟

آه .. لو أملك أن أجعل أوجاعي تصاب بالعمى

عظامي دمائي حتى أنفاسي تئن من ألآمها

أوجاعي تباً لك إرحلي ...

هل أطلب المستحيل ؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...