اعتزلت ألدنيا وما فيها .. بنيت حولي سداً منيعاً
حتى لا تتغلغل لحظة غير مرغوبة فيها
حرقت أيامي حولتها الى رماد
وزرعته على دروب بيتي
حتى لا أرى خطوات لا أريدها في حياتي
أقمت نهاري بالامبالاة
وليلي عشته مع كأس ألجنون ألمباح
إنها الساعة الرابعة فجراً بــ توقيت الحنين وتدفق الذكريات ، هل أخبركَ بــ سرٍ يا صديقي لا تبح به له أبداً لقد كان حلماً جميلاً استي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق