اعتزلت ألدنيا وما فيها .. بنيت حولي سداً منيعاً
حتى لا تتغلغل لحظة غير مرغوبة فيها
حرقت أيامي حولتها الى رماد
وزرعته على دروب بيتي
حتى لا أرى خطوات لا أريدها في حياتي
أقمت نهاري بالامبالاة
وليلي عشته مع كأس ألجنون ألمباح
أما بعد ... كان صمتكَ مسرفاً جداً حد أنه هدم ألف جدارٍ من ألف مدينةٍ واستقرَ داخل مسامات قلبي ، ربما تتساءل إلى متى ؟ إلى متى وهذا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق