الثلاثاء، 23 أغسطس 2011

آيا ألمي ....

آيا آلمي أحقاً محيت ذنبي

أصدقاً كنت سبباً للغفران

روحي تائهة ممزقة

وانت أيها الآلم تركتها

لمخالب الايام وأنياب الوجع

لم يعد لي خطوات اخطيها

بل أصبحت أحبو في ظل أوجاعي

توسلتك خفف عني ما أعانيه

ودعني أجمع أشلائي المبعثرة

فقد تاقت الروح لاستجماع

البقية الباقية منها

دعني آخذ أنفاس .. يتلوها أنفاس

وعد لي بعد هنيهة

علني أكون قد استرجعت بعض من قوتي

التي أنهكتها بمخالبك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...