السبت، 27 أغسطس 2011

غزلتُ ستائر غرفتي





نسجت من وحدة ليلي منزلاً بيدي غزلت ستائر غرفتي

هذه مكتبتي ومقعدي ... وهذه أوراقي مبعثرة هنا وهناك

وبعين ألخيال ذهبت الى غرفة ألمعيشة

لم يعجبني وضعها كأني بها فاقدة ألحياة

نفضت غبار ستائرها وفتحت نوافذها

دخل ألهواء ألنقي اليها فأحييتها

وبعدها ذهبت الى سريري وفتحت مصحفي

قرأت آيات هذبت روحي

ونمت بعمق .. في وحدة ليلي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...