صرختي بصمت
حزني بصمت
وأنيني بصمت
وحتى شكوايا بصمت
صمت أرهق روحي عذبها
أشعر به يصم آذأني
يجرحهما يدميهما ببطء مرعب
وما زال الصمت مسيطرا على كل سكناتي
أما بعد ... كان صمتكَ مسرفاً جداً حد أنه هدم ألف جدارٍ من ألف مدينةٍ واستقرَ داخل مسامات قلبي ، ربما تتساءل إلى متى ؟ إلى متى وهذا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق