السبت، 27 أغسطس 2011

آه .. تجر أهات





أشعر بإلتياع في قلبي وآه تجر آهات

أهرب من ظلام واقعي أشعر بإنتهائي بتلاشي روحي

بتُ أسأم من وجودي ... شريدة كغزال هارب من ألذئاب

وقسوة زمان وجلاد يلاحقني بأنواع ألعذاب

يوقع بي .. أُبحر معه لم أعد أبالي

طيعة أنا بين يديه يشكلني كالصلصال

وكلما لاحت بارقة أمل في ألافاق وجدتها تهوي الى قعر روحي

بلا مبالاة ...

ظامئة أنا لـ لحظة سعادة تبرق في السماء

ولا أطلب سوى مسحة من ألمغفرة

علّها تخفف عني وحشتي وتهديني بعضاً من ألامال .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لن تموتَ قصائدي

  أما بعد ...  كان صمتكَ مسرفاً  جداً  حد أنه هدم ألف جدارٍ  من ألف مدينةٍ  واستقرَ داخل مسامات قلبي ،  ربما تتساءل إلى  متى ؟ إلى متى وهذا ...