أما بعد ... كان صمتكَ مسرفاً جداً حد أنه هدم ألف جدارٍ من ألف مدينةٍ واستقرَ داخل مسامات قلبي ، ربما تتساءل إلى متى ؟ إلى متى وهذا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق