شمسُ حياتي بدأت بالأُفول
لم يعد يعنيها غروب أو شروق
ودعت دنيا كانت في يوم لها
زينة وكواكب ونجوم
والأن أين سيكون لحدي والمستقر ؟؟
وهل سأرى فرقاً بين لحدٍ تحت التراب
آم لحدٍ أعيشه في وسط البشر
يئست واليأس ليس من رب البشر
ولكن ممن لهم القاب البشر
راحلة عن دنيا فرشت لي أنواع البؤس
لربٍ رحيم لآ يوجد عنده نصبٌ ولآ تعبْ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق