وما زالت الساعات تمضي ببطء شديد
وكانها متآمرة مع الزمن ضدي
آوتدري يا صديقي كم اشتقت لــ لقاء
ولكن كما تعلم يا صديقي
فقد اعتدت ان لا يكون الزمن صاحبي
اعتدت على الوجع وعدم تحقيق آمانيا
صبرا قلبي فلا بد ان يأتي يوم
ويصبح تحقيق المنى قريب المنال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق